التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أسباب الحظر في واتساب ؟

أسباب الحظر في واتساب:


حقيقة الامر وبخبرة التعامل مع آلية وسياسة عمل الواتساب يمكننا القول بأن الاسباب متعددة نوجزها فيما يلي:


* لو قمت بتجربة “ولاننصح بذلك” بإرسال 50 رسالة الى اشخاص لايعرفونك ولست مسجلاً في قائمة الاسماء لديهم وعلى اجهزة الهواتف خاصتهم. فأنت معرض بين اللحظة والاخرى للحرمان من استخدام التطبيق من قبل الواتساب.
على ذلك لاتعمل على ارسال الرسائل الا لمن انت على يقين بأنهم قامو بحفظ اسمك ورقمك ضمن قائمتهم.

* لو قام بعض من تراسلهم على حظرك Block حتى لو كنت صديقاً له واسمك محفوظ لديه, وتكرر امر الحظر Block من قبل آخرين لرقمك في وقت قصير “24 ساعة” وتجاوز حد الـ 10 عمليات حظر فأنت معرض للحرمان Banned من استخدام تطبيق الواتساب لفترة قد تصل الى 90 يوماً.

* استخدامك للتطبيق لامور دعائية وللترويج الاعلاني سيعرضك للحظر ايضاً.
* استخدامك للتطبيقات المعدلة من واتساب مثل واتساب بلس او OGWhatsApp “الاصدارات القديمة التي يمكن اكتشافها بسهولة من قبل خوادم الواتساب” سيعرضك للحرمان من استخدام الخدمة لاجل غير مسمى.

* انشاء اكثر من مجموعة Groups في الوقت الذي يغيب فيها رقمك عن قائمة الاسماء الخاصة بالاعضاء وعلى اجهزتهم.
* ارسال نفس الرسالة بنفس المحتوى لاشخاص لاتعرفهم , حتى مع ميزة تشفير الرسائل ستتمكن خوادم الواتساب من تمييز تشابه محتوى الرسائل بناءاً على احجامها بالكيلوبايت.
على ذلك حاول قدر المستطاع الا تعمل على تحديد الرسالة ومن ثم اختيار اسماء كثيرة من القائمة وارسالها لهم جميعاً في توقيت واحد, هذا الامر وان تكرر كثيراً سيعتبره خادم الواتساب “رسائل Spam”.

📬قناة المعرفة خيارك الأفضل 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المكسرات الصينية

7 حقائق يجب أن تعرفها عن المكسّرات الصينية قبل أن تشتريها!! – تُصنع المكسّرات الصينية في غالبيتها من الأرزّ أو الطحين الأبيض الذي يُتبّل على شكل عجائن مختلفة الألوان ومتعدّدة الأحجام والنكهات. – هذه المكسّرات فقيرة بالبروتينات والألياف وغنية جداً بالنشويات. – لا تتضمّن المكسّرات الصينية إلّا القليل جداً من المكسرّات التي تكون في الغالب ملوّنة ومغلّفة بأصناف عديدة من المواد المنكّهة. – تحتوي هذه المكسّرات على الكثير من الملوّنات الصناعية الضارة والمواد المضافة الغير محدّدة ومعزّزات النكهة وبعض أنواع البهارات الحارة. – إنها غنية بمادة الأكريلاميد الضارة وذلك بسبب عملية القلي أو التحميص التي تتم على درجات حرارة عالية جداً. – إنها تحتوي على كميات كبيرة من الملح ممّا يجعلها تساهم في احتباس السوائل في الجسم. – يتم استعمال زيت النخيل المهدرج في عملية قلي الأصناف المقلية من تلك المكسّرات والتي تشكل غالبية الأصناف المعروضة. مع العلم أن زيت النخيل متهم بأنه مصدرا للخطر خصوصا على صحة القلب.